ﻣﻮﻇﻔﻮﻧﺎ ﻣﺘﻤﺴﻜﻮﻥ ﺑﺎﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ

ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻠﺒﻴﺌﺔ، 5 ﻳﻮﻧﻴﻮ، ﺗﺸﺎﺭﻙ ﺍﻟﻀﻴﻌﺎﺕ ﺍﻟﻔﻼﺣﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﺮﻛﺔ #ﺇﻋﺎﺩﺓ_ﺍﻹﻧﺸﺎﺀ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺇﻃﻼﻕ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺴﻨﻮﻱ:
ﻣﻮﻇﻒ= ﺷﺠﺮﺓ.

ﺍﻟﻬﺪﻑ: ﺯﺭﺍﻋﺔ 2500 ﺷﺠﺮﺓ في السنة
#الضيعات_تلتزم

ﻣﻮﻇﻒ واحد، ﺷﺠﺮﺓ واحدة

يشمل البرنامج الذي تنفّذه الضيعات الفلاحية جميع موظفي المجموعة لزراعة 500 شجرة اعتبارا من 5 يونيو 2021، تمهيدا للبرنامج الذي يهدف إلى زراعة 2500 شجرة كل عام.

3 أشجار مستوطنة في خدمة البيئة

شجرة ﺍﻟﺨﺮّﻭﺏ
  1. شجرة مصدر للرّحيق، أي أنها تجذب النحل وتزوّدهم بالرّحيق وحبوب اللّقاح التي يتغذّون عليها.
  2. تمتصّ ما يصل إلى 50 كجم من ثاني أكسيد الكربون سنويّا
  3. تحارب التآكل والتّعرية
شجرة الأركَان
تمتص ما يصل إلى 20 كجم من ثاني أكسيد الكربون سنويّا
شجرة الصّبّار
  1. تُخزّن ثاني أكسيد الكربون والماء
  2. الانتقاء النّباتي مُتسامح مع الحشرات القشريّة، وهي حشرة مُدمّرة تسبّبت في الماضي في إتلاف إنتاج الصّبار في عدة مناطق بالمملكة.
تُخزّن ثاني أكسيد الكربون والماء

ميثاق الممارسات المسؤولة للحفاظ على البيئة

#الضيعات_تلتزم

لا أطبع على الورق إلا عند الضرورة
أختار توظيف البريد الإلكتروني واستخدام الوسائل والعروض الإلكترونية، وأقوم بالطباعة على الورق من كلا الجهتين.
أمتنعُ عن استعمال البلاستيك أحادي الاستخدام
القنّينة، والقشّ، والشّوكة، كلّها وسائل تساهم في تلوث البيئة وتراكُم المخلّفات البلاستيكيّة. لذا، أتوقّف عن استخدام الكؤوس أحاديّة الاستخدام وأُعوّضها بالزجاج.
أُفضّل مياه الصنبور
أُفضّل استعمال إبريق مُرشّح لتنقية مياه الصنبور بدلاً من الزجاجات البلاستيكية.
أستخدم قارورة ماء زجاجية يوميّا
إنها وسيلة صديقة للبيئة، واقتصادية وصحية. إذ يمكن إعادة استخدام القارورة الزجاجية وملْؤها مرّات لا تُحصى. كما أنّها لا تخلّف أيّة نفايات.
أتبنّى نظاما غذائيا صحّيا وطبيعيّا
أختار تناول أطعمة صحّية تَنْتُجُ من فلاحة مسؤولة تُحافظ على البيئة.
أقوم بفرز وتقليل نفاياتي
"أقوم بفرز نفاياتي لاستغلالها بشكل أفضل وإعادة استخدامها للتّخلص منها بكميات أقلّ. أقوم بتسميد نفاياتي العضوية وأضع الزجاج في الأماكن المخصّصة له من أجل إعادة تدويره. "
أقتصد في استهلاك الطاقة
لا أترك الأجهزة الإلكترونية في وضع التشغيل عند الانتهاء من استخدامها وأقوم بإطفاء المصابيح وأجهزة التّدفئة (مكيّف الهواء) عند مغادرة الغرفة. أُفضّل توظيف الأجهزة والوسائل التي تشتغل بالطاقة الشمسية كلّما أمكن ذلك، سواء كنت في المنزل أو في مكان عملي.
أتبنى السيّاقة الخضراء
"أنطلق دائما بشكل سلِس، وأقود سيارتي بمرونة لتجنب الاستهلاك المفرط للوقود والانبعاثات الملوِّثة للبيئة. "
أُفضّل التّنقّل في وسيلة نقل مشتركة
إنها ممارسة صديقة للبيئة. فضْلا عن ذلك، فهي تتميّزُ بإيجابيات عديدة فيما يتعلق بسهولة الاستخدام وانخفاض التكلفة.
أتنقّـلُ مشيا على الأقدام وأستخدمُ وسائل النّقل العمومية كلّما أمكن ذلك
أتجنّب استخدام سيّارتي الخاصة في الرحلات القصيرة، إذ أنّ الحركة والمشي مفيدان أيضا للصّحة!
قوموا بتحميل ميثاق الممارسات المسؤولة